إن الحرية والقيامة الأولى هى شهوة ربنا للنفوس المقيدة .
vنحن الذين استترت حياتنا مع المسيح القائم من الأموات نعيش بمشاعر واحساسات المسيح القائم .
vالقيامة هى ثمرة اتحادنا بالمسيح القائم . والمجد هو نصيبنا فى المسيح القائم الممجد .
إذاً لا نخشى الفشل . بل نرى فيه بداية القيامة ، وسبباً فى تذوق القيامة الأولى . أى فى ادراكنا أننا قمنا
مع يسوع عندما كانت الأبواب مغلقة .
vالقيامة الأولى بالنسبة للمسيحى هى اختبار لا ينتهى يبدأ بالمعمودية والدفن مع السيد المسيح ، والقيامة
معه ( رو 6 : 4 ) . بالتوبة المستمرة ( 2 كو 4 ) . وفى سر الإفخارستيا يحيا به . " لأن الحياة هى القيامة "
( 1 يو 3 : 14 ) ، وفى أعمال المحبة لأن الذى يحب قد انتقل من الموت إلى الحياة .. القيامة ، وفى قوة الرجاء
( 2كو 1 : 9 ، 10 ) . وفى قوة النصرة على شهوات الجسد " ( رو 8 : 11 ) ، وفى الشجاعة وغلبة الخوف وفى اختيار الحرية ( لو 4 : 18 ) . وفى السلوك فى النور كأولاد للنور وأبناء للقيامة ( يو 3 : 21 ) وأخيراً فى الكرازة والخدمة (مت 28 : 19 ) إنها اختبار حياتنا كلها .
vإن الكنيسة تعتبر المعمودية بكل إصرار وتأكيد هى نصيب كل واحد منا فى الموت والقيامة مع المسيح ..
لذلك نزف المعمدين بالكنيسة كأيقونة حية للقيامة .ونقول : أكسيوس .. أكسيوس .. أكسيوس .
لما لا يكون هذا اختباراً روحياً عن القيامة بأن نقف دقيقة أمام المعمودية فى كل مرة ندخل الكنيسة ،
نعترف أمامها بأننا هنا دفنا وحملنا الموت عن الخطية فى حياتنا كل حين وكل يوم ، وانبعثت القيامة الأولى بفجرها المشرق فى حياتنا الجديدة القائمة ، وصرنا أبناء الله مولودين من فوق ..
جرب يا أخى هذا التدريب فى دخولك الكنيسة .. عندئذ يتحول الطقس إلى حياة، وتصبح القيامة الأولى هى الدرس الأول الذى يتكرر فى حياتك كل يوم .
vتذكر أمام المعمودية أنك جحدت الشيطان وكل أعماله النجسة .
+ تذكر أنك صرت متحداً مع المسـيح بشـبه موته ، وبشبه قيامته .
+ تذكر أنك دُفنت ومُت وقُمت مع المسيح .
+ تذكر أنك بقيامتك صارت أعضاؤك آلات بر لله .
تذكر أن القيامة هى سلوك فى هذه الحياة .
vتذكر أنك ولدت من فوق ، وصرت ابن الله ، وتحدد خط سيرك فى هذه الحياة نحو الأبدية السعيدة .
vهيا بنا يا أخى نجعل حياتنا أثناء دورة القيامة أيقونة حية للمسيح القائم ، بل هيا نجعل كل أيامنا خماسين
مفرحة حية ناطقة ..
vالقيامة نعمة مجانية أخذها الانسان بالإيمان .. فى المعمودية .
من أقوال أبونا بيشوى كامل عن القيامة:
من أقوال أبونا بيشوى كامل عن القيامة
vإن الحرية والقيامة الأولى هى شهوة ربنا للنفوس المقيدة .
vنحن الذين استترت حياتنا مع المسيح القائم من الأموات نعيش بمشاعر واحساسات المسيح القائم .
vالقيامة هى ثمرة اتحادنا بالمسيح القائم . والمجد هو نصيبنا فى المسيح القائم الممجد .
vإذاً لا نخشى الفشل . بل نرى فيه بداية القيامة ، وسبباً فى تذوق القيامة الأولى . أى فى ادراكنا أننا قمنا
مع يسوع عندما كانت الأبواب مغلقة .
vالقيامة الأولى بالنسبة للمسيحى هى اختبار لا ينتهى يبدأ بالمعمودية والدفن مع السيد المسيح ، والقيامة
معه ( رو 6 : 4 ) . بالتوبة المستمرة ( 2 كو 4 ) . وفى سر الإفخارستيا يحيا به . " لأن الحياة هى القيامة "
( 1 يو 3 : 14 ) ، وفى أعمال المحبة لأن الذى يحب قد انتقل من الموت إلى الحياة .. القيامة ، وفى قوة الرجاء
( 2كو 1 : 9 ، 10 ) . وفى قوة النصرة على شهوات الجسد " ( رو 8 : 11 ) ، وفى الشجاعة وغلبة الخوف وفى اختيار الحرية ( لو 4 : 18 ) . وفى السلوك فى النور كأولاد للنور وأبناء للقيامة ( يو 3 : 21 ) وأخيراً فى الكرازة والخدمة (مت 28 : 19 ) إنها اختبار حياتنا كلها .
vإن الكنيسة تعتبر المعمودية بكل إصرار وتأكيد هى نصيب كل واحد منا فى الموت والقيامة مع المسيح ..
لذلك نزف المعمدين بالكنيسة كأيقونة حية للقيامة .ونقول : أكسيوس .. أكسيوس .. أكسيوس .
vلما لا يكون هذا اختباراً روحياً عن القيامة بأن نقف دقيقة أمام المعمودية فى كل مرة ندخل الكنيسة ،
نعترف أمامها بأننا هنا دفنا وحملنا الموت عن الخطية فى حياتنا كل حين وكل يوم ، وانبعثت القيامة الأولى بفجرها المشرق فى حياتنا الجديدة القائمة ، وصرنا أبناء الله مولودين من فوق ..
جرب يا أخى هذا التدريب فى دخولك الكنيسة .. عندئذ يتحول الطقس إلى حياة، وتصبح القيامة الأولى هى الدرس الأول الذى يتكرر فى حياتك كل يوم .
vتذكر أمام المعمودية أنك جحدت الشيطان وكل أعماله النجسة .
+ تذكر أنك صرت متحداً مع المسـيح بشـبه موته ، وبشبه قيامته .
+ تذكر أنك دُفنت ومُت وقُمت مع المسيح .
+ تذكر أنك بقيامتك صارت أعضاؤك آلات بر لله .
تذكر أن القيامة هى سلوك فى هذه الحياة .
vتذكر أنك ولدت من فوق ، وصرت ابن الله ، وتحدد خط سيرك فى هذه الحياة نحو الأبدية السعيدة .
vهيا بنا يا أخى نجعل حياتنا أثناء دورة القيامة أيقونة حية للمسيح القائم ، بل هيا نجعل كل أيامنا خماسين
مفرحة حية ناطقة ..
vالقيامة نعمة مجانية أخذها الانسان بالإيمان .. فى المعمودية .
القيامة هى خروج من قبر مغلق ،
هى خلق حياة من الموت ،
هى نجاح من الفشل ،
هى إيمان بعد يأس ،
هى خروج من ضعف الانسان ،
هى الإيمان المطلق .. هى كل حياتنا كمسيحيين .
vلا قيامة بدون صليب .
vالذى ينتظر حتى الموت ينال القيامة والذى يهرب قبل الآخر يحرم منها .
vمن يريد أن يتمتع ببهجة قيامة الرب لابد أن يكون قد اجتاز اختبار الموت مع المسيح." لأنه إن كنا قد صرنا متحدين معه بشبه موته نصير أيضاً بقيامته "( رو 6 : 5 ) .
vالقيامة حقيقة ملموسة واقعيـة نعيشـها اليوم بسكنـى الروح القدس داخلنا .
( روح القيامة ) وذلك بمسحة الميرون كقول الرسول : " إن كان روح الذى أقام يسوع من الأموات ساكناً فيكم فالذى أقام المسيح من الأموات سيحيى أجسادكم المائتة أيضاً بروحه الساكن فيكم " ( رو 8 : 11 ) .
vالقيامة ليست تمثيلية بل هى انسان داخلى يتجدد يوماً فيوماً .
vالقيامة : حياة واختبار يومى نذوقه فى كل مرة نقترب من الصليب ونحمله بفرح ..
*القيامة ليست قصة ولكنها حياة .. يحس فيها المسيحى بقوة قيامته من الخطية ومن الضعفات اليومية،
والغضب ، والكراهية ، ومحبة الكرامة ، والذات ، وشهوات العالم ..
*عندئذ نقول إننا مع المسيح .. متنا مع المسيح " صلبنا " فنحيا " نقوم " لا نحن بل المسيح يحيا فينا .
الخلق ليس عملاً هيناً ، لأننا كنا أمواتاً بالخطايا ..
*والميت هالك ورائحته نتنة وعاجز .. فجاء روح القيامة وسكن داخلنا بمسحة الميرون . فأقامنا من موتنا
ونحن داخل قبر الخطية .
*القيامة هى عمل صنعه ويصنعه كل يوم الروح القدس فى إقامتنا كل يوم من نتانة موت الخطية .
فهو دائماً يميت أعمال الجسد لكيما يحييه . " إن كنتم بالروح تميتون أعمال الجسد فستحيون " " روحياً وجسدياً " ( رو 8 : 13 ) .
*إن الخوف من الموت سوف يلازم الانسان إلى أن يموت الانسان عن الذات فيعيش القيامة